فاستر جول – علت العديد من الأصوات الغاضبة في إسبانيا بعد خسارة لقب دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال حيث أشارت بأصابع الاتهام للويس دي لا فوينتي حتى أن البعض قد ذهب إلى أن المدرب الحقيقي للمنتخب كان بابلو أمو.
بابلو غادر منصبه كمساعد لدي لا فوينتي في فبراير الماضي، وذلك لتدريب العربي القطري، ومع تراجع أداء اللاروخا وبخاصة على الصعيد الدفاعي مثلما ظهر في مباراتي فرنسا والبرتغال، أكد البعض على أن غياب أمو لعب دورًا كبيرًا فيما حدث لمنتخب إسبانيا، كونه كان العقل المدبر في الجهاز الفني.
فيديو:
لا توجد تعليقات بعد.